مقالة الحواس و الطبايع مقاله اي نادر از قسطا بن لوقا

مقالة الحواس و الطبايع مقاله اي نادر از قسطا بن لوقا

مقدمه و تصحيح:

دكتر احسان مقدس

قسطا بن لوقاي بعبلكي يكي از چهره هاي درخشان قرن سوم هجري است، وي مترجمي چيره دست و طبيبي توانمند بود و علاوه بر ترجمه آثاري فراوان از زبان­هاي يوناني و سرياني به زبان عربي، تأليفات طبي گرانبهايي از خود به يادگار گذاشته است كه متأسفانه تعداد زيادي از اين تأليفات همچنان در كنج كتابخانه ها، به صورت خطي نگهداري مي شود، مقاله الحواس و الطبايع يكي از اين مقاله ها است كه براي اولين بار چاپ و منتشر مي شود.

قسطا بن لوقا در نزد غربي­ها به نام «كونستابولوس Constabulus» معروف است، وي مسيحي بوده و پيرو كليساي ارتودكسي يونان مي باشد. بارها به امپراتوري بيزانس سفر كرده و كتاب هاي علمي يوناني را تهيه نموده و سپس اقدام به ترجمه آن ها نموده است.

نام قسطا مخفف نام «قسطانطين» يا «قسطنطين» يا «كونستانتين» است كه نامي مشهور در امپراتوري بيزانش يا روم شرقي مي باشد كه تعدادي از امپراتوران اين نام را داشته اند و نام قديمي استانبول در حقيقت «كنستانتينو پوليس» بوده است كه به معني «شهر كنسانتين» مي­باشد؛ زيرا كه پايه­گذار آن امپراتور بيرانسي «كنستانتين» بوده است، و اما نام پدر وي «لوقا» نيز يكي از نام هاي رايج در آيين مسيحيت است كه تعريب شده نام يوناني «لوكاس» است كه نام يكي از قديسين مسيحي است  و يكي از اناجيل چهارگانه به نام «انجيل لوقا» ناميده مي­شود.

تاريخ تولد وي معلوم نيست ولي برخي از منابع اظهار مي كنند كه وي در سال 205 هجري مطابق با 820م در شهر بعلبك لبنان به دنيا آمد، در مورد تاريخ درگذشت وي نيز اختلاف نظر فراواني وجود دارد و به ترتيب تاريخ هاي 286 هـ(899م) و 300 هـ(912م) و 310 هـ (922م) ذكر شده است كه به هرحال نشان مي دهد كه وي عمري طولاني يافته و بعد از هشتادسالگي در ارمنستان بدرود حيات گفت و علت درگذشت وي در ارمنستان اين بوده است كه وي در اواخر عمر بنا به دعوت «سنحاريب» حاكم ارمنستان بدان سرزمين رفته بود، و حاكم مذكور جايگاه خاص و ويژه­اي براي وي قايل بوده و قسطا بن لوقا در اواخر عمر از جايگاه اجتماعي بسيار خوبي برخوردار بوده و به درمان بيماران خويش مي پرداخته و در برنامه درماني خود بر استفاده از حمام هاي آب گرم تأكيد مي كرده است، پس از درگذشت قسطا بن لوقا، سنحاريب مراسم باشكوهي براي وي ترتيب داده و اورا در آرامگاه سلطنتي به خاك سپرده و دستور داد گنبد بزرگي بر روي قبر وي ساخته شود.

وي پس از گذران دوران كودكي در بعلبك به بغداد مهاجرت كرد و سال­ها در آن شهر به تحصيل و سپس تدريس فلسفه و رياضيات و فلك پرداخت، و در همان شهر بود كه احتمالاً با دانشمند نامي عرب «الكندي» و هم چنين با «ثابت بن قره» آشنا شده و همين افراد اورا تشويق كردند كه دست به ترجمه آثار علمي يوناني به عربي بزند و قسطا در همين مرحله بود كه اقدام به  ترجمه كتاب «جبر» تأليف ديوفانتوس اسكندراني و كتاب «الأكوان» تأليف منجم يوناني «تيودوسيوس طرابلسي» به عربي نمود  و اقدام به نظارت بر ترجمه كتاب هاي طبي جالينوس نموده و ترجمه كتاب «المكانيكا» تأليف هيرون اسكندراني را تصحيح كرد و خود نيز تأليفاتي متعددي در رشته­هاي مكانيك و رياضيات و فلك و فلسفه و پزشكي و علوم طبيعي برجاي نهاد كه بالغ بر شصت كتاب و مقاله مي­باشند و ابن النديم در كتاب الفهرست خود نام تعدادي از تأليفات قسطا بن لوقا را آورده است.

ابن النديم در باره او مي گويد: «وي مترجمي توانمند بود كه زبان هاي يوناني، سرياني و عربي را به نيكويي مي دانست و آثار بسياري تأليف نمود و ترجمه­هاي بسياري از مترجمان را تصحيح كرده است».

قسطا بن لوقا، با مترجم و دانشمند معروف نسطوري «حنين بن اسحاق عبادي» دوست و همكار بود.

همان طور كه ذكر شد قسطا بن لوقا در اواخر عمر بنا به دعوت «سنحاريب» حاكم ارمنستان ، به آن سرزمين مهاجرت كرد و در ارمنستان ، عالمي مسيحي به نام «ابوالغطريف» مي زيست كه از علما و فضلاي به نام ارمنستان به شمار مي رفت و قسطا بن لوقا بنا به خواهش وي كتاب شش مقاله طبي را تأليف نموده و به وي اهدا كرد. متأسفانه اطلاعات دقيقي از ابوالغطريف در دسترس نمي باشد، اما آن چه كه مشخص است اين است، كه ابوالغطريف مذكور رهبري مذهبي بوده است زيرا كه لقب «بطريق»  داشته است  كه اين واژه تعريب كلمه «پاترياك» است و بنابر آن چه كه در فرهنگ لغت دهخدا در ذيل اين واژه آمده است: «بطريق ، بطريقوس ، اصلش يوناني است و به معني پدر است و مقصود روحاني عيسويان است و برخي گويند رئيس عيسويان يوناني باشد و برخي گويند رئيس مذهب نصاري باشد»، به هر حال به نظر مي رسد كه ابوالغطريف مذكور رهبر مذهبي ارامنه در ارمنستان بوده و با توجه به اين كه قسطا بن لوقا كتاب خود را به عربي نوشته و به وي هديه كرده است، شخص مذكور بايد به زبان عربي آشنايي داشته باشد.

مقاله الحواس و الطبايع نيز بنا به درخواست همين شخص به رشته تحرير در آمده است و علت نگارش اين مقاله اين بوده است كه شخصي از بطريق مذكور مي پرسد كه: طبايع چهار مي باشند، پس چرا بايد حواس آدمي پنج حاسه باشد؟ و بطريق نيز از قسطا بن لوقا مي خواهد كه جواب اورا طي مقاله­اي بدهد و قسطا نيز اين مقاله را نوشته و آن را به بطريق مذكور تقديم مي كند.

 

مؤلفات قسطا بن لوقا

در حقيقت مؤلفات قسطا بن لوقا شامل دو گروه مي شود: گروه اول كتاب­هاي ترجمه شده است كه اين گروه شامل طيف وسيعي از كتاب هاي طبي، هندسي، نجوم ، فلسفه و غيره را شامل مي­شود كه قسطا بن لوقا آن را از زبان­هاي يوناني و سرياني به زبان عربي ترجمه كرده بود و گروه دوم كتاب هايي بود كه قسطا بن لوقا، بنا به تمايلات شخصي و يا بنا به خواهش بزرگان همدوره خويش أقدام به تأليف آن­ها نموده است. نگارنده سطور به علت ضيق مجال از ذكر تمامي مؤلفات قسطا بن لوقا خودداري مي كند و تنها به بحث در باره مقاله حاضر مي پردازد.

 

مشخصات نسخه شناسي مقاله

فواد سزگين در مبحث «قسطا بن لوقا» در كتاب «تاريخ نگارش هاي عربي» جلد سوم يادي از مقاله «الحواس و الطبايع» نمي كند اما ساير رساله هاي موجود در نسخه خطي 6188 كتابخانه ملك را كه همگي از تأليفات قسطا بن لوقا هستند ياد مي كند[1] و علت اين سهل انگاري بر نگارنده پوشيده مانده است، اما شايد علت  اين امر عدم توجه كافي فواد سزگين به موضوع باشد. نگارنده در بررسي ساير فهرست هاي نسخ خطي در كتابخانه هاي مشهور دنيا نتوانست اثري از اين مقاله بيابد، لذا به نظر مي رسد كه اين نسخه خطي موجود در كتابخانه ملك طهران، تنها نسخه موجود از اين مقاله باشد. اين نسخه به شماره  1/6188  در كتابخانه ملك طهران نگهداري مي شود، خط آن شكسته نستعليق و تاريخ كتابت قرن 11 بوده و تعداد برگ هاي آن  3 برگ (2پ-5ر) مي باشد. (نگاه كنيد فهرست كتابخانه ملك 9-222)[2].

 

مقالة الحواس و الطبايع

تأليف قسطا بن لوقا البعلبكي

 

بسم الله الرحمن الرحيم

ذكر قسطا إنّ رجلاً في ناحية البطريق سألهُ فقال: الطّبايع أربع، فما بال الحواس الخمسة؟ فأمرهُ البطريق بالجواب عن هذه المسئلة فكان عن جوابه أن قال: انا فاعل ذلك و سالكٌ فيه السبيل الذي لم أزل أسلكه في كل ما أعملهُ من الكتب و هو أن أتشبث باليسير من المسئلة إلی الكثير من الجواب لتقادمه فوايد ذات قدر و يكون للسيّد أيّدهُ الله بذلك ذكر جميل و أحدوثة حسنة و ثواب جزيل إن شاء الله.

فأقول: إنَّ هذه المسئلة قد دخلها الاختلال و الزلل من جهات، والطريق في الجواب عنها أن أبتدی فأُبيّن اختلالها و زللها، ثم اصلحها حتی ينصلح و يستوي ثم اثبت الجواب عنها، فأما الاختلال و الزلل فإنّه دخل عليها من جهتين، احديهما ما قيل فيها من أن الطبايع أربع، و الأخری المناسبة بين الطبايع و الحواس، حتّی أنكر أن يكون عدد الطبايع مخالفاً لعدد الحواس، أوما إلی أن عدد الحواس يجب أن يكون مساوياً لعدد الطبايع، فأما الاختلال الأول و هو قوله أن الطبايع أربعة، فتبيَّنَ بما أصف أن طبيعة كل شيء هو مزاجه الذي يخصّه و المزاجات من الحار و الباردة و الرطب و اليابس، تسعة ليست أربعة، و هذه التسع الطبايع يدخل في ثلثه اجناس الأول المعتدل، و الثاني البسيط، و الثالث المركب.

فالطبع المعتدل؛ هو الذي الأربع الكيفيات، الأول التي هي الحرارة و البرودة و الرطوبة و اليبوسة متساوية فيه حتی لايقال[3] انه حار، أو انه رطب أو انه يابس أو انه بارد، و لكن يقال[4] انه معتدل من كلّ الجهات.

فأمّا الطبع البسيط؛ و هو[5] الذي يغلب عليه أحد الكيفيات الأول فيقال[6] إما حار، و إما بارد، وإما رطب و اما يابس.

و اما الطبع المركب؛ فهو الذي يغلب عليه من واحدة، واحدة من مزاجات الكيفيات الأول فيه، فيقال[7] إنّه حار رطب ، أو حار يابس، أو بارد رطب، أو بارد يابس.

وإنما قيل عند العوام الطبايع أربع من قبل أن الكيفيات الأول التي رُكّبَت عليها الطبايع[8] أربع.

و اما الطبايع المركبة عن الكيفيات الأول، فهي تسع لا محالة، و ذلك قد بيّنه جالينوس في كتاب «المزاجات» بياناً واضحاً و تكلّم فيه كلاماً واسعاً و من قرأ ذلك الكتاب وقف[9] علی ما قلنا، [و] إنّه ليس من الكتب الغريبة و لا من الكتب التي لا يقرأها إلا المستكلمون، و لكن من الكتب التي يقرأها من كان في المبادي، و لكن لنبيّن ما يأتي به فيما بعد عدا القول و سامح لهُ صاحب المسئلة في أن الطبايع أربع و تناول له انه انما ذهب في أول الكيفيات الأول أو إلی الطبايع البسايط دون المركبة.

و نأخذ في بيان الاختلال الثاني الذي دخل المسئلة و هو الذي قلنا إنَّه دخلها في المناسبة بين الطبايع و بين الحواس، حتی وجب عليَّ قوله أن يكون عدد الحواس مساوياً لعدد الطبايع.

و نحن نقول في جواب ذلك: إنَّه لا يجب إذا كانت الطبايع أربع أن تكون الموجودات كلّها أربعة و ذلك أن الموجودات تنقسم[10] أوّلاً فسمين: فمنها ما هو مركب عن الكيفيات الأول و منها غير مركب.

فأما المركب؛ منها فالحيوان و النبات، و هذان جنسان ليس أربعة و أنواع الحيوانات: مشاءة و طيّارة و سباحةٌ و هذه ثلثة أنواع ليست بأربعة، و أنواع النبات: أشجارٌ و أعشابٌ و ذوات ساق و هذه ثلثة أنواع ليست أربعة، و كُلها مركبة من الطبايع الأربع و أيضاً فإن الطعوم مؤلّفة من الطبايع الأربع و ليست أربعة لكنّها ثمانية و هي: الحلو و الحامض و المالح و المرّ و العفص و القابض و الحريف و الدّسم و ما يتركب منها و الألوان أيضاً منها أبيض و أسود و أصفر و أحمر و أخضر و ما يتركّب منها و ذلك أكثر من أربعة و كذلك إن أستقريت الموجودات المركّبة عن الطبايع وجدت عدد بعضها أكثر من أربعة و بعضها عددها أقل من أربعة و كذلك يجري الأمر في الموجودات التي ليست مركبة من الاسطقسات – أعني الفلك و الكواكب – فإن عدد الأفلاك من جهة ما غير متناهي الكثرة[11]، لان كل واحد من الكواكب له فلك يخصّه و الكواكب غير متناهية الكثرة و عددها من جهة أخری سبعة و هي الأفلاك العظام و عددها من جهة أخری خمسة و خمسين فلكاً و هي أفلاك الكواكب الجارية، فاما الكواكب الجارية انفسها فإنّها سبعة و البروج أثنی عشر و ليس في جميع هذه الاعداد أربعة البتة.

فقد تبيّن إذن في [أن] الموجودات المركبة من العناصر الأربعة و غير المركبة منها انه لا مساواة بينها في العدد و إنها ليست أربعة كما أن الطبايع أربع، و إذ قد بيّنا الاختلال الذي دخل المسئلة فلنصلح المسئلة أوّلاً، ثم نجيب عنها.

فنقول في إصلاح المسئلة: إنَّ كلَّ واحدٍ من الحواس الخمس لها محسوس ما، و المحسوسات الأول أربع و الحواس خمس، فهذه مسئلة صحيحة حسنة، و لي في جوابها أن أعمل كلاماً كثيراً واسعاً ينتظم كلما تحتاج أن يعلم من أمر الحواس و لكن لأنّي محصور بما عليَّ من الأعمال للمبادرة إلی السفن[12] الذي أرجوا أن يعظم الله علی بركته بسعادة سيدي و يمنه، أختصر القول و أرجع فيه إلی الجملة التي المدار عليها في جواب هذه المسئلة.

فأقول: انه إذا علم محسوس كلَّ حاسة،  علمت العلَّة ان هذه المحسوسات أربعة و الحواس خمسة و علم أيّ المحسوسات يدرك بحاستين، فمحسوسات البصر و إن كانت ثلثة، الأول منها الألوان، و الثاني الأشكال، والثالث الحركة و السكون، فإن المحسوس الذي له خاصة إنما هو الألوان و إنما يدرك البصر المحسوسين الباقين بالمشاركة التي بينها و بين اللون لأن الشكل ملون و المتحرك حركة، و اللون و الشكل لامحاله محسوس البصر، لا يدرك الألوان الا بالنور و أول آلات النور النار و أول محسوسات البصر إذن النار، فحاسة البصر إذن محسوسها النار.

و علی هذا الطريق تبيّن أن محسوس حاسّة السمع هو الهواء و محسوس حاسة الشمّ هو البخار، و محسوس حاسة الذوق هو الماء و محسوس حاسة اللمس الأرض، إذا كانت حاسّة السمع إنّما لا تدرك الأصوات و الصوت قرعً  ما في الهواء و كانت حاسة الشم إنّما تدرك الروايح و البخار حامل للروايح و الروايح كلّها إنّما تتأدی إلی الدماغ بالبخارات و كانت حاسة الذوق إنّما تدرك طعوماً و الطعومات كلها في رطوبة ما و إن كانت كثيرة الاختلاف في القلّة و الكثرة و كانت حاسة اللمس إنّما تدرك اللين و الخشونة و ذلك إنّما يكون في الأرض و الجواهر الأرضية، فقد ظهرت إذن المطلب[13] في المسئلة و هو زيادة عدد الحواس علی عدد المحسوسات و لذلك صار الحواس خمسة و هي البصر و السمع و الشم و الذوق و اللّمس و المحسوسات أربع و هي النار و الهواء و الماء و الأرض و لكن لمّا كان الهواء ينقسم قسمين أحدهما هو أصل ثابت و هو الذي يملأ الفضاء الذي بين كرة الأرض و الماء و بين الأثير الذي هو حضيض كرة القمر و الأخر هو الذي ينحل عن الأجرام المركبة دايماً بالحرارة الغريزية التي فيها، احتيج إلی أن يكون له حاستين حاسّة تدرك التأثيرات التي تعرض في الهواء الذي هو اسطقس أصلي أوّلي و هو السّمع و التأثيرات المدركة فيه هو الأصوات فإن السمع مدرك الأصوات و حاسة يدرك الهواء الذي ينحل عن الأجرام المركبة و هي البخار و هذه الحاسة هي الشم و المدرك بها هو الروايح فهذا كاف فيما سأل عنه السيد علی طريق الإيجاز و الاختصار، إن شاء الله و الحمد لله رب العالمين.

[1]. فواد سزگين، تاريخ نگارش هاي عربي ، جلد سوم، ص366-374.

[2]. مصطفی درايتي. فهرستواره دست نوشته هاي ايران(دنا) جلد چهارم صفحه 800

[3]. في الأصل  «لايق» و الصحيح ما أثبتناه.

[4]. في الأصل «يق» و الصحيح ما أثبتناه.

[5]. في الأصل «فهو» و الصحيح ما أثبتناه.

[6]. في الأصل «فيق» و الصحيح ما أثبتناه.

[7]. في الأصل «فيق» و الصحيح ما أثبتناه.

[8]. في الأصل «طبايع» و الصحيح ما أثبتناه.

[9]. في الأصل «وقفه» و الصحيح ما أثبتناه.

[10]. في الأصل «ينقسم» و الصحيح ما أثبتناه.

[11]. في الأصل «الكثيرة» و الصحيح ما أثبتناه.

[12]. الظاهر من سياق النص بأن قسطا بن لوقا كان يتولی أمراً إدارياً  و عملاً في الدولة، يحدّ من وقته للخوض في المسائل العلمية.

[13]. في الأصل «المط» و نظن بأنها المطلب كما وردت في النص.

 

منبع :

جُستارها و جَستارها (مجموعه مقالات در حوزۀ تاریخ، فرهنگ، نسخ خطی و اسناد)

دفتر دوم

به كوشش: دكتر یوسف بیگباباپور

ارسال نظر

آدرس ایمیل شما منتشر نخواهد شد.